طائرة سودانير في مطار هيثرو.. قصة تفاعل
لا المؤكد يحتاج يحتاج إلى تأكيد ولا ضوء الشمس يمكن حجبه، لذا تظل سودانير مهوي القلوب ومصدر العشق الذي لاينتهي، ومن يريد الاستيثاق من حقيقة أنها جزء أصيل من موروثات السودان التي يعتز بها كل مواطن ويتمنى أن تعود مجدداً كما كانت شمسا مشرقة، عليه فقط التوقف عند تعليقات المتابعين لصفحة غريب الدار على تطبيق تيك توك الذي تخصص في نشر الصور التي تحكي عن تاريخ وطني لايمكن نسيانه لأنه مصدر فخر، والصورة التي تم نشرها لطائرة سودانير بمطار هثرو تعود إلى العام 1970 وهي تحكي عن عراقة وطن وعراقة شركة تجسد السودان أمس واليوم وغدا بإذن الله حيث حظيت الصورة بنسبة تفاعل عالٍ عنوانه البارز الأماني بعودة سودانير للتحليق مثلما كانت.