فضيحة منظمة الايقاد
فى بيان منظمة الايقاد الاخير والذى اثار جدلاً واسعاً وسط الشعب السوداني، ودهشة الخارجية السودانية لانة تم تحريفة عن ما تم الاتفاق علية فى مخرجات القِمة،،
حيث ذكرت في بيانها انها تواصلت مع الهالك المتمرد حميدتي و أكد لهم بانة مستعد للقاء البرهان بدون شروط، بأسرع ما يمكن لوقف معاناة المدنيين!
وبالمقابل قبل البرهان تحدى الايقاد وقال انه مستعد لمقابلة الهالك للتفاوض،
وبكدا من المفترض خلال يومين تلاتة يتم تحديد موعد اللقاء المرتقب لو فعلا حريصين على المدنيين ومعاناتهم كما زعموا الزعامة،
لحدى هنا الكلام مقبول ومنطقي نوعا ما وعادى للما متابع فقط،
اقرأ المزيد
بس الظاهر الايقاد لما قالوا الكلام دا ما كانوا متوقعين قبول البرهان بالسرعة دى، وكده ابرهة جاط ليهم حساباتهم و ختاهم فى خرم ابره.
وبالتالى والما عادى جابوا ليهم شرط تعجيزي يطلعهم من الورطة دى, فقالوا حميرتى إشترط لقاء البرهان بصفته قائداً للجيش، وليس رئيس مجلس السيادة, قلنا خير عديلة وزين،
قالوا لا.، تانى فى شروط إضافية من حميرتى!!
قالوا لازم البرهان يعترف امام العالم اجمع انه من اشعل نار الحرب بالتعاون مع عناصر النظام البائد ،مع الإلتزام بالقبض علي قائمة 27 شخص وفقاً لإتفاق جدة.
لك ان تتخيل يامؤمن الفرق بين شروط الاحياء والاموات،،
وبكدة طبعا الايقاد اعلنت موت الهالك حميرتى بطريقة غير مباشرة وصاحب العقل يميز وانتهت الحدوتة والبل مستمر والتعبئة العامة والمقاومة الشعبية خيارنا الافضل،
كسرة: اتوقع شرط المتمرد حميرتى القادم لمقابلة البرهان، هو ان يتنحى البرهان وينتحر كمان.
قد يعجبك ايضا
