أفادت مصادر بأن خلافات قبلية عميقة تشتد بين مكونات المليشيا، بعد الاستيلاء على مخزونها الاستراتيجي للعتاد الحربي وأكبر منظومة تشويش في الزرق، والتي كانت تستعد لسقوط الفاشر.
وتطالب أعداد كبيرة من المقاتلين بتغيير القيادات الميدانية بالفاشر، وتهمهم بالجريمة والخيانة. هذه الخلافات تؤكد على التدهور الداخلي للمليشيا وتعزز الشكوك حول استمراريتهم في النزاع.