استطاعت قوات الجيش وقوات العمل الخاص بأبوطيرة وعن طريق العمليات العسكرية التي تقوم بها في مدينة بحري من التقدم في محور السامراب والسيطرة على محطة اللستك المعروفة والمشهورة ، وتحت ضغط الجيش قامت ميليشيا الدعم السريع الانسحاب من المنطقة .
حيث استلمت القوات المسلحة سوق السامراب ومحطة اللستك وفتح الطريق لتقدم الجيش الى العزبة جنوبا والالتحام مع جيش حطاب شرقا .