محطة سودانير ببورتسودان.. مشاهد من الواقع (مشاهد وتفاصيل)
عقب إستئناف الخطوط الجوية السودانية رحلاتها من بورتسودان بداية هذا العام تخوف البعض من تراجع الإقبال على الرحلات ذهابا وضعفه أبابا واحتمالية تأثير ذلك سلباً على الشركة.
اقرأ المزيد
غير أن العراقة كان لها أثر كبير، ففخامة الأسم مقرونة بخبرة السنين وعزيمة الرجال بددت المخاوف وحولتها إلى ارتياح وفي رواية أخرى فرح، لأن المحصلة كانت باهرة بنجاح المحطة بعد تدعيمها بطاقم من الرئاسة في جعل مكتب سودانير أكثر إقبالا من المسافرين إلى القاهرة ثم مسقط.
وامتلاء رحلات الشركة العشرة في الأسبوع تؤكد أن سودانير تظل هي سودانير تحت كل الظروف تعرف كيف تنهض وتحلق بذات عظمة وعزة الوطن الذي تحمل إسمه.
قد يعجبك ايضا