تصفح التصنيف
مقالات الراى
إبراهيم شقلاوي يكتب… قُل “باع” لتضمن النجاة وربما لا تضمنها !!
حتى تنجو منهم ، وربما لا تنجو ، يقولون لك “قل: باع” في إشارة إلى محاكاة الخراف وقطعان الماشية ، وهم يسوقونكم في طابور سير منتظم ،
طويل بطول الأسى والألم والفاجعة التي عاشها إنسان السودان جراء الحرب التي اندلعت بعد فشل انقلاب المليشيا في…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
صبري محمد علي يكتب .. في ذكرى نعي (قحط) لسُفرائِها (٨) بِسْتِم !
تقول (قحط) والعُهدة على (الراكوبة) الصادرة بتاريخ ٢٨ أكتوبر من العام ٢٠٢١م والذي صادف يوم أمس الأثنين
تقول ..
إرتفاع عدد السفراء المعارضين لإنقلاب البرهان الذي تم في ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١م
قد إرتفع الى (٦٣) سفيراً و أوردت الاسماء في محاولة منها…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
اسحاق احمد فضل الله يكتب .. باقي 72 ساعة للنهاية
وجلحة يجذب لحية شيخ ويضحك للكاميرا لحلاوة الاذلال
وجلحة الان فى قبضة الجيش
وبكراوى بالصوت يدوى
باقى اثنان وسبعون ساعة للنهاية
والجيش فى العاصمة ومدنى يسوق الكلاب الى ارض القتل
حدود الجنينة تزدحم بالهاربين
عبدالله الناعم..ذبح غرب…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
صبري محمد علي يكتب .. مُستشاريي (الملِص السريع) و بعدين معاك يا ريس !!
والكلام نوجهه (دايركت) للسيد رئيس مجلس السيادة والقائد العام للقوات المسلحة
الفريق أول ركن
عبد الفتاح البرهان
(حفظهو الله وأبقاهو)
يا سعادتك ..
(إنتا) ..
العفو العام ده فاتحو مُشرع سااااكت كده
وكالة من غير بواب !
لا سقف زمني…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
ناهد عباس تكتب ..لاتحققوا مآرب المليشيا بالضغط على الجيش
لقد جفت اقلامنا وملت انفسنا من سرد مجازر الموت وسئمنا اخبارها ولكن ماباليد حيلة .
فالكثير من مشاعر الغضب والغبن والقهر وقلة الحيلة التي تملكت نفوسنا والشعور بتخاذل الجيش وكسره وتركه لانسان الجزيرة يواجه الموت لوحده
وكأنه يضحي به ويحمله…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
صبري محمد على يكتب .. لماذا تظل الجزيرة هي الحائط الأقصر يابرهان ؟
أمسكتُ قلمي كثيراً عن توجيه لومٍ لقواتنا المسلحة وفي أحلك الظروف يوم أن ولغ الناس في كل ما يخُصُ القوات المسلحة بإعتبار أنه شأنٌ عسكريٌ له أهله ورجاله الشوامخ بعظم هذه المؤسسة العريقة
وإكتفينا في الكثير من المُساجلات مع الزملاء والأحباب…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
فتح الرحمن النحاس يكتب .. كيكل .. لانجونا أن نجا دماء الأبرياء لم تجف بعد ..!
ليت سيدنا بلال بن رباح كان بيننا لحظة (إستسلام) المجرم كيكل، كان (شفي صدورنا) كما شفي صدور قوم مؤمنين يوم غزوة بدر الكبري حينما هجم بسيفه علي رأس الكفر (أمية بن خلف) وصاح فيه ( أمية..لانجوتُ إن نجا) واجهز عليه..
لكن اليوم ليس فينا (بلال…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
رشان أوشي تكتب ..أمراء الحروب لاينوون التوقف!
في غمار هذا الغبار الحالك، تطل مطامع تلك الشخصيات والكيانات التي تعيش وتقتات من الأزمات السياسية وضعف الأنظمة، ولن تقبل بالسلام إلا كخدعة جديدة، على غرار "اتفاق جوبا" الذي أطال عمر هذه المجموعات خمسة أعوام أخرى بعد سقوط نظام "البشير".…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...