تقدمت القوات المسلحة وقوات الاحتياطي المركزي في عدة محاور، بما في ذلك رئاسة شرطة محلية بحري وجسر المك نمر جهة بحري، بالإضافة إلى العديد من الأبراج المهمة.
وتمكنت القوات المسلحة من دحر مليشيا الدعم السريع، مما أدى إلى تكبدها خسائر كبيرة. كما تعقبت القوات المسلحة الفلول الهاربة، مما يشير إلى تقدم كبير في العمليات العسكرية.
ويعد هذا التقدم جزءًا من الجهود المستمرة للقوات المسلحة لاستعادة السيطرة على المناطق التي سيطرت عليها المليشيا.