الضيافة في سودانير.. أسماء في الذاكرة والخبيرة توثق (اليكم التفاصيل)

سودانير مدرسة.. هذه حقيقة لاتقبل القسمة على إثنين وغير قابلة للجدل والخلاف، ويمكن التأكيد على أن نهضة الطيران في السودان ارتكزت بشكل أساسي على مدرسة الناقل الوطني التي قدمت للبلاد الكثير من الكفاءات على الأصعدة كافة.

وعلى صعيد الضيافة الجوية فإن سودانير هي التي اسست لهذا التخصص ومن يتصفح كتاب هذه الشركة الكبيرة يستوثق من هذه الحقيقة.

وهذه الصورة التي تعود إلى أكثر من أربعة عقود لأسماء خالدة تركت بصمتها بسودانير، تقول خبيرة الضيافة الجوية أحلام فريد أن الصورة تضم أربعة من مضيفات سودانير المميزات في زمن نضر وهنّ :ريتا زيقي.. أحلام محمود.. سعاد رسمي.. زهور هبة الله، وستقدم الأستاذة أحلام خلال الفترة المقبلة توثيق للضيافة الجوية بسودانير خلال عهد الشركة الذهبي.