استمرت العمليات العسكرية للجيش في تقدمها، حيث استولت على حي العزبة وسوق دردوق، في إطار العمليات الجارية لتحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
وشن الجيش منذ الفجر هجومًا كبيرًا على أحياء نبتة ودردوق، بهدف نظافة ماتبقى من مليشيا الدعم السريع في محلية بحري، وبداية تحرير محلية شرق النيل.
واستهدفت القوات بالمدفعية مناطق عد بابكر وتجمعات المليشيا في اتجاه سوق الوحدة، في محاولة لتحقيق مزيد من التقدم وتطهير المنطقة من المليشيا.